فرحاً بشيء ما ..

فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ، كُنْتُ أَحتضن الصباح بقُوّة الإنشاد، أَمشي واثقاً بخطايَ، أَمشي واثقاً برؤايَ. وَحْيٌ ما يناديني: تعال! كأنَّه إيماءةٌ سحريّةٌ, وكأنه حُلْمٌ ترجَّل كي يدربني على أَسراره،...